الأحد، 16 فبراير 2014

السعودية تجهز لافتتاح قطار مكة لنقل الحجاج والمعتمرين بمكة

نتلوقال الدكتور باداود إن آليات الشؤون الصحية في مكافحة المرض وتشخيص وعلاج الحالات مستمرة، مضيفاً «وبالتالي فإن البرنامج مستمر ولن يتوقف».
وأضاف «لا يمكن إيقاف البرامج الطبية الخاصة بتقديم الرعاية الصحية لمرضى حمى الضنك سواء داخل المستشفيات أم خارجها، وهو دور وقائي وعلاجي، إضافة إلى آليات مكافحة المرض والحد من انتشاره، وهي أمور طبية من حق المرضى أو المصابين بهذا المرض الحصول عليها».
وأشار إلى أن الإحصاء الأخير عن المرض مع بداية العـــام غير متـــوافر حالياً كون العام في بدايته.
من جهته، أوضح مصدر موثوق في أمانة جدة لـ «الحياة» أنه توجد اجتماعات تعقد في الأمانة لمحاولة إيجاد حل لهذا الموضوع، وبالأخص من النواحي المالية، والتنسيق مع وزارة المالية لإيجاد آلية واضحة وملائمة لاستمرار البرنامج الذي اعتمدت له وزارة المالية العام الماضي مبلغ 10 ملايين ريال.
وأكد المصدر أن الحملة التي أطلقتها الأمانة لمكافحة المرض والتي اعتمدت على أكثر من 250 موظفاً توقفت، وتم إشعار الموظفين الذين تم التعاقد معهم بانتهاء التعاقد معهم.
وفيما لا تزال الصورة غير واضحة المعالم بين الشؤون الصحية وأمانة جدة من حيث آليات التنسيق بينهما لاستمرار البرنامج، يشكو المواطنون من سكان جدة من عدم زيارة فرق الرش الكثير من الأحياء في المحافظة، وبالتحديد المناطق التي تشهد زيادة في معدلات المياه الجوفية في الشوارع وتحيط بها المستنقعات، الأمر الذي أدى إلى انتشار البعوض بشكل يلمسه الجميع.
وطالب المواطن عبداللطيف العنبري، الأمانة بتكثيف عمليات الرش في أحياء المحافظة الجنوبية.
من جهته، قال المواطن إبراهيم الغامدي، إن أحياء المحافظة الشرقية والجنوبية، وبالأخص كيلو 14، قويزة، الأجاويد تعاني من انتشار البعوض خلال هذه الفترة في ظل عدم وجود فرق للمكافحة تزور الأحياء.

شركة مايكروسوفت تحتار "ساتيا ناديلا" خلفا "لستيف بالمر

منا “ستيف بالمر”، ليكون الرئيس التنفيذي الثالث في تاريخ الشركة، وذلك بعد رحلة بحث دامت قرابة خمسة أشهر.
وسيقوم الهندي “ناديللا” الذي انضم إلى “مايكروسوفت” في عام 1992، بشغل منصبه الجديد فورًا ليحل محل بالمر الذي قاد الشركة منذ أن أخذ مكان المؤسس الشريك “بيل جيتس” في عام 2000.
وبهذه المناسبة قال “ناديللا”، إن “مايكروسوفت” هي واحدة من بين تلك الشركات النادرة التي تمكنت من صنع ثورة حقيقية في العالم من خلال التقنية، مضيفًا، “بالنسبة لي لا شرف أعلى من اختياري لقيادة الشركة”.
يُشار إلى أن اختيار “ناديللا” لا يُعتبر مفاجئة، خاصة بعد أن ظهرت الأسبوع الماضي العديد من التقارير التي قالت إن المجلس الموكل له مهمة البحث عن المدير التنفيذي القادم قد يختار مهندس الإلكترونيات والاتصالات الهندي الأصل والحاصل على درجة الماجستير في علوم الحاسب ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من أمريكا، والذي كان يشغل قبل اختياره منصب رئيس قسم الحوسبة السحابية لدى “مايكروسوفت” منذ عام 2011.
يُذكر أن شركة “مايكروسوفت” بدأت رحلة البحث عن مديرها التنفيذي الجديد في آب/أغسطس الماضي، وذلك بعد أن أعلن “ستيف بالمر” أنه سيتقاعد حالما يجد المجلس البديل، مع العلم أن قرار تقاعد بالمر قد شكل مفاجئة للمراقبين.
وبخصوص مؤسس “مايكروسوفت”، “بيل جيتس”، فقد أعلن اليوم أيضًا أنه سيترك منصبه كرئيس مجلس إدارة الشركة، ليصبح “المؤسس والمستشار التقني”، وليحل مكانه “جون طومسون” وهو أحد الأعضاء المستقلين، والذي يشغل منصب عضو في مجلس إدارة الشركة دون أن يكون له علاقة مالية بالشركة، كما أنه كان المسؤول عن لجنة البحث عن خليفة “بالمر”.
وأوضحت “مايكروسوفت” أن جيتس سيفرغ المزيد من وقته للشركة داعمًا ناديللا في تشكيل اتجاها فيما يخص التقنية والمنتجات.

“سوني” تنفي أي نية لبيع قطاع الحواسب لديها إلى “لينوفو”

موأوضحت “سوني”، في بيان صحفي لها اليوم السبت، أنها مستمرة في تقديم خيارات متعددة ضمن قطاع الحواسب خاصتها، وذلك في إشارة إلى استمرار سيطرتها على القطاع.
وأضافت الشركة أن أي تقارير تتحدث عن إمكانية قيام تحالف بين قطاع الحواسب لدى “سوني” ونظيره لدى “لينوفو” غير دقيقة.
وكانت تقارير اخبارية تكهنت بقرب بيع قطاع الحواسب لدى “سوني” إلى شركة “لينوفو”، والتي تسعى لتقوية موقفها في سوق صناعة الحواسب، الذي تتربع على عرشه وسط منافسة قوية مع شركة “إتش بي”.
وجاءت تلك التقارير بعد أيام قليلة من نجاح “لينوفو” في إقناع “جوجل” بالتخلي عن شركة “موتورولا” لصناعة الهواتف، لتستحوذ عليها في صفقة قدرت بنحو 2.9 مليار دولار أمريكي.
يذكر أن “لينوفو” كانت قد دخلت سوق الحواسب الشخصية والمحمولة بقوة عقب استحواذها، في عام 2005، على قطاع الحواسب لدى شركة “آي بي إم” IBM.

مصر وبعد عناء تطلق صافرة النهاية

ناربع مليون طالب. واعتبرت الكلية المعنية القيام بذلك الكشف «سلوكاً غير مهني» من جانب الطالب السعودي. وأطلق طلاب كنديون حملة «تعاطف» مع الطالب السعودي، مطالبين بـ«إعادته والاعتذار إليه»، فيما قدمت 6 شركات كندية «عروضاً وظيفية» للطالب السعودي المفصول. (للمزيد)
وأبلغ السعودي أحمد الخباز (20 عاماً)، الذي يدرس علوم الحاسب الآلي، إدارة الكلية، بوجود «ثغرة أمنية» في نظام الجامعة، مطالباً بضرورة «سدها حتى لا يتم استغلال المعلومات في هجوم خارجي على النظام»، إلا أنه فوجئ بقرار «تعسفي» بفصله، بتهمة «السلوك غير المهني». وصوّت على قرار فصله 14 عضواً، من أصل 15 من إدارة الكلية. وبررت الإدارة الفصل بأن الخباز «استخدم برنامجاً لكشف هذه الثغرة، من دون الرجوع إلى الإدارة»، معتبرة أنها «قضية خطرة». واجتمع الخباز مع أحد مسؤولي الجامعة الذي وصفه بـ«الذكي»، إلا أنه ذكر أن «الخباز استخدم برامج للكشف من دون أذن مُسبق، ما قد يسهم في تعطل النظام»، موضحاً أن الطالب «قدم هذه الملاحظة بحسن نية».
ولقيت قضية الخباز تعاطفاً من طلاب كنديين، وأعضاء في هيئة تدريس في الكلية، بمن فيهم اتحاد الطلبة. وطالبوا بضرورة «إعادة التحقيق مع الخباز، والسماح له بتبرير موقفه». وأنشأ بعض منسوبي الكلية صفحة إلكترونية لدعمه، وأشاروا إلى نقاط «تقنية مهمة، تبرئ ساحة الطالب من أي هجوم على نظام الكلية». ولا يبدو أن ما حدث للخباز «سيء» في مجمله، إذ تلقى عروضاً وظيفية، من 6 شركات كندية متخصصة في الحاسب الآلي، مع فرصة الدراسة مجدداً في إحدى الكليات على حساب إحدى تلك الشركات.

Need an Invite?

إذا كنت كاتباً أو رساماً أو ممثلاً فلا تتردد في أن تخبرنا عن نفسك

الاسم بريد إلكتروني * رسالة *

Our Location